السبت، 7 مايو 2016

أما اﻷديان التي تنقسم شيعاً يحارب بعضها بعضاً باسم الدين، فأنها ترفع راية الدين كذباً .. وما الراية المرفوعة إﻻ راية العنصر والعرق والجنس .. وهي مازالت في جاهلية اﻷوس والخزرج وحماسيات عنترة .. تحارب للغرور .. وإن ظنت أنها تحارب لله .. وهي هالكة، الغالب فيها والمغلوب
مصطفى محمود

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق