الاثنين، 18 يناير 2016

أعلاف مكة هاى فيد هى إختيار المربى الناجح... لماذا ؟

أعلاف مكة هاى فيد هى إختيار المربى الناجح... لماذا ؟
علف سوبر بتركيبة من أفضل المواد الخام والإضافات والتى يتم تصنيعها وتخزينها طبقاً لأعلى مواصفات الجودة لذلك فإن المربى يحصل على أعلى معدلات تحويل غذائى وأقوى مناعة وأفضل إنتاج بأقل تكلفة وغير ذلك فالمستهلك النهائى يشعر بفارق كبير فى الدجاجة التى تربت على أعلاف مكة من حيث الطعم الشهى والرائحة المميزة ونسبة الدهون المنخفضة وكذلك الحال بالنسبة للإنتاج الوفيرذو الجودة العالية من بيض المائدة ..
-----------------------------------------------------------------------------
أما الأعلاف الفاسدة فلها مخاطرها على المربى و المستهلك كما يوضح المقال التالى :

هام جدا :-
إذا وضعت أطنان من الأكل الطيب أمام الدواجن أو غيرها من الحيوانات أو حتى الأسماك فإنها ستأكل ما يكفيها وتترك الباقي و لذلك لن تكون دهون زائدة أو مياه زائدة في خلاياها مهما وضعت أمامها من طعام وشراب . ولكن إذا وضعت مواد بها نسبة سمية مثل كسب الصويا أو أي كيماويات بيطرية من جلوتين أو بروتينات مصنعة او فواتح شهية او فيتامينات او انزيمات أو غيرها فإن هذه السموم ستجبر الدواجن على زيادة الأكل والشرب لكي تخفف هذه السموم التي تلهب أحشاءها ولكنها لن تجد إلا نفس السموم في علفها فتستمر الزيادة في الاقبال على العلف والمياه ولذلك تكون دهون ومياه زائدة في خلاياها
ولذلك الدجاج والحيوانات التي تعلف بهذه الأعلاف المسممة ترشح مياه كثيرة عند طهيها لدرجة أنه يمكنك أن تطهو دجاجة في مياهها التي ترشح منها بدون إضافة أي مياه بعكس الدجاج المعلوف بحبوب طيبة فإنه لا يرشح أي مياه ولا يكون هذه النسبة من الدهون في هذا العمر الصغير
هذا يغري المربين بسبب الزيادة الكبيرة في الوزن في وقت قصير.
ولكنه يضرهم أكثر مما ينفعهم لأن هذه السموم تتراكم وتزداد نسبة النافق ولذلك نسبة النافق تزداد في النصف الثاني من الدورة بعد اكتمال تراكم السموم يوما بعد يوم في أجساد الدواجن وليس كما يروج المجرمون أنها فيروسات أو بكتريا هي السبب .
كما يضرهم دينيا بحملهم الإثم العظيم أمام الله لتسميمهم البشر بهذه الدواجن المسممة التي يبيعونها............................. منقول من بورصه الدواجن العمويه

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق