الخميرة...وعلاقتها بغذاء الدواحن
أعلاف مكة هاى فيد تركيبة متوازنة و متكاملة من المواد الغذائية والفيتامينات والأملاح و بإضافات متميزة تم إختيارها بعناية ودقة من كبرى الشركات العالمية لتواكب أحدث ما توصل إلية العلم فى مجال تغذية الدواجن ومنها الخميرة. لرفع كفاءة التحويل الغذائى والجهاز المناعى
من الثابت علميا أن إضافه الخمائر ()Saccharomyces cerevisiae
الـي اغـذيـه الحيوانات و الطيور لـه منافع عـديـده فهي تنظم عمليه
الهضم و تمد الجسم بالعديد من المواد الغذائيه كالبروتينات
والـمـعـادن وفيتامين Bو كذلك تتميز بأحتوائها علي
اللذان لهمßeta glucans´ وMannoproteins
القدره علي الامساك بالسموم الفطريه والبكتيريا
الممرضه فـي الامـعـاءوتـنـشـط جـهـاز المناعه
بالجسم مما يعظم من أربـاح المزرعه بدرجه
واضحه.
ولـقـد لـوحـظ وجـــود اخـتـلافـات بـيـن عـزلات
الخميره المختلفه من حيث كفاءتها و فائدتها
مما يفسر سبب اختلاف المردود الاقتصادي
للمنتجات المختلفه المحتويه علي خميرة
بالاسواق علي الرغم من كونهم جميعا (خميره.)
وفي حقيقه الامـر فليس هذا هو السبب الوحيد
وراء الـفـروقـات فـي كـفـاءه وجــود منتجات الخميره
التجاريه المختلفه. فمن المعروف أن استخدام الخميره
الحيه وان كان له مميزات الا انه ايضا ليس خاليا من العيوب
فهو مثلالايحتفظ بكفائته عند التصنيع او التخزين تحت الاجواء الحاره.
كما وجد أن الخميره المفتته اكثر قـدره علي تحييد السموم الفطريه
والتخلص من البكتيريا الممرضه وتنشيط الجهاز الهضمي والمناعي
نتيجه خروج مكونات الخليه الي الخارج و تكسير جدار الخليه الي اجزاء
صغيره نشطه. بل ان مقدار التفتيت و تقنيه التفتيت هما احد الاسرار
الصناعيه للشركات الكبري لدورها في فاعليه المنتج.
ونظرا لأحـتـواء مستخلصات خلايا الخميره علي مـواد ذات
قيمه غذائيه عاليه ذات استخدامات طبيه عديده تميل
الكثير من الشركات المنتجه للخميره الي استخلاص
وفصل الـمـواد التي تــذوب في الماء من المنتج
للاستخدامات الطبيه للانسان مع استخدام
الـمـواد المتبقيه بعد الاستخلاص كأضافات
غذائيه للطيور والحيوانات مما يحرم المنتج
من تلك المواد عاليه القيمه فيقلل من فاعليه
المنتج كأضافه علفيه.
ومـمـا سبق نستطيع استنتاج اسـبـاب وجـود
فروقات جوهريه بين منتجات الخميره المختلفه
المتاحه في السوق كأضافات علفيه والتي تتركز
أساسا في النقاط التاليه:
نوع العتره المستخدمه في تحضير المنتج وقدرتها
علي احداث الاثار الايجابيه للحيوانات او الطيور
درجه تركيز الخميره في المنتج
كون الخميره حيه او معالجه حراريا (ميته)
استخدام كامل الخليه في تحضير المنتج او استخلاص بعض المواد غاليه
الثمن وعاليه القيمه منه لشركات المنتجات الطبيه واستخدام المتبقيات
فقط كاضافه علفيه.
أعلاف مكة هاى فيد تركيبة متوازنة و متكاملة من المواد الغذائية والفيتامينات والأملاح و بإضافات متميزة تم إختيارها بعناية ودقة من كبرى الشركات العالمية لتواكب أحدث ما توصل إلية العلم فى مجال تغذية الدواجن ومنها الخميرة. لرفع كفاءة التحويل الغذائى والجهاز المناعى
من الثابت علميا أن إضافه الخمائر ()Saccharomyces cerevisiae
الـي اغـذيـه الحيوانات و الطيور لـه منافع عـديـده فهي تنظم عمليه
الهضم و تمد الجسم بالعديد من المواد الغذائيه كالبروتينات
والـمـعـادن وفيتامين Bو كذلك تتميز بأحتوائها علي
اللذان لهمßeta glucans´ وMannoproteins
القدره علي الامساك بالسموم الفطريه والبكتيريا
الممرضه فـي الامـعـاءوتـنـشـط جـهـاز المناعه
بالجسم مما يعظم من أربـاح المزرعه بدرجه
واضحه.
ولـقـد لـوحـظ وجـــود اخـتـلافـات بـيـن عـزلات
الخميره المختلفه من حيث كفاءتها و فائدتها
مما يفسر سبب اختلاف المردود الاقتصادي
للمنتجات المختلفه المحتويه علي خميرة
بالاسواق علي الرغم من كونهم جميعا (خميره.)
وفي حقيقه الامـر فليس هذا هو السبب الوحيد
وراء الـفـروقـات فـي كـفـاءه وجــود منتجات الخميره
التجاريه المختلفه. فمن المعروف أن استخدام الخميره
الحيه وان كان له مميزات الا انه ايضا ليس خاليا من العيوب
فهو مثلالايحتفظ بكفائته عند التصنيع او التخزين تحت الاجواء الحاره.
كما وجد أن الخميره المفتته اكثر قـدره علي تحييد السموم الفطريه
والتخلص من البكتيريا الممرضه وتنشيط الجهاز الهضمي والمناعي
نتيجه خروج مكونات الخليه الي الخارج و تكسير جدار الخليه الي اجزاء
صغيره نشطه. بل ان مقدار التفتيت و تقنيه التفتيت هما احد الاسرار
الصناعيه للشركات الكبري لدورها في فاعليه المنتج.
ونظرا لأحـتـواء مستخلصات خلايا الخميره علي مـواد ذات
قيمه غذائيه عاليه ذات استخدامات طبيه عديده تميل
الكثير من الشركات المنتجه للخميره الي استخلاص
وفصل الـمـواد التي تــذوب في الماء من المنتج
للاستخدامات الطبيه للانسان مع استخدام
الـمـواد المتبقيه بعد الاستخلاص كأضافات
غذائيه للطيور والحيوانات مما يحرم المنتج
من تلك المواد عاليه القيمه فيقلل من فاعليه
المنتج كأضافه علفيه.
ومـمـا سبق نستطيع استنتاج اسـبـاب وجـود
فروقات جوهريه بين منتجات الخميره المختلفه
المتاحه في السوق كأضافات علفيه والتي تتركز
أساسا في النقاط التاليه:
نوع العتره المستخدمه في تحضير المنتج وقدرتها
علي احداث الاثار الايجابيه للحيوانات او الطيور
درجه تركيز الخميره في المنتج
كون الخميره حيه او معالجه حراريا (ميته)
استخدام كامل الخليه في تحضير المنتج او استخلاص بعض المواد غاليه
الثمن وعاليه القيمه منه لشركات المنتجات الطبيه واستخدام المتبقيات
فقط كاضافه علفيه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق