نصائح صحية فى تربية الدواجن :
اولاً: التغذية السليمة عامل اساسى لان الوقاية خير من العالاج
أعلاف مكة هاى فيد هى إختيار المربى الناجح... لماذا ؟
أحصل على أفضل إنتاج بأعلى معدلات نمو وأقوى مناعة وأقل أمراض وأقل إستهلاك للأدوية وأقل نافق ..لأنها أعلاف بتركيبة متميزة ومتوازنة تصنع تحت إشراف نخبة من أساتذة التغذية الذين يبحثون ويطورون بإستمرار لنقدم الغذاء المتكامل والمثالى للدواجن
ثانياً :
1- شراء الكتاكيت من مناطق مضمونة و خاليه من الأمراض.
2- قبل وضع الكتاكيت في المسكن يجب نظافته بالمطهرات لقتل الفيروسات والجراثيم الأخرى, وتطهير معدات الأكل والشرب.
3- رش المبيدات للقضاء علي الحشرات الناقلات للأمراض مثل البعوض ,القراد والقمل.
4- بعد ذلك توضع الكتاكيت في المسكن ويراعي عدم تكرار الزيارة لها من قبل الأشخاص حتى لا يكونوا مصدر للعدوى والشخص الذي يدخل القفص يجب أن يرتدي ملابس نظيفة وحذاء معقم بالمطهرات.
5- يجب التأكد من أن هذه الكتاكيت ملقحة ضد كل الأمراض الوبائية المنتشرة أو المتوقعة في المنطقة.
6- عدم وضع طيور أخري في القفص مع الكتاكيت.
7- نظافة القفص والمداومة علي إخراج الروث لأنه مصدر للعدوى وتغير الأكل والماء بانتظام ونظافة الأواني.
8- ملاحظة الحالة الصحية للطيور بانتظام.
9- عند ملاحظة أي تغير يجب تبليغ الطبيب البيطري.
10- عند ظهور مرض يجب التخلص من الطيور النافقة ومعالجة الطيور المريضة ووقاية السليمة و التخلص من مصادر العدوى.
صفات الصحة:
1- الحيوية والنشاط.
2- إقبالها للأكل والشرب جيد.
3- عدم تورم الوجه والعيون تكون مفتوحة وخلو العرف والداليتين من الآفات والقشور ولونهما يكون احمر فاتح و
حجمهما طبيعي.
4- الريش يكون نظيفا ومرتبا.
5- الأجنحة مضمومة للجسم.
6- عدم وجود إفرازات من العين و الأنف والمجمع وعدم وجود إسهال.
7- استقامة الأرجل وخلوها من القشور وانتظام الحركة.
صفات المرض:
عكس علامات الصحة.
أسباب أمراض الكتاكيت :
الفيروسات :
أهمية الأمراض الفيروسية تتمثل في انه ليس لديها علاج.
والفيروسات تسبب عدد من الأمراض أهمها (مرض نيوكاسيل – جدري الطيور – التهاب الجراب المعدي – أنفلونزا الطيور- مرض ماريك – التهاب الكبد في الدجاج – مرض الليوكوسس – الإسهال الحموي – فقر الدم – التهاب الدماغ والنخاع ألطيري و غيرها ).
البكتريا :
تسبب عدد من الأمراض أهمها (التيفود – الكوليرا – زهري الطيور – السل – التسمم الدموي وعدد من الالتهابات في أعضاء الجسم المختلفة ).
الفطريات:
تسبب ( داء الرشاشات – المبيضات – القراع – التسمم الفطري ).
الطفيليات:
و هي إما داخلية كالديدان مثل (الشريطية – الاسطوانية – المثقوبات -ديدان الجهاز التنفسي).
أو طفيليات خارجية تسبب الأمراض أو تنقلها كالحشرات و القراد و الحلم.
الأوليات:
تسبب ( داء الكوكسيديا – داء الرأس الأسود – ملا ريا الطيور – داء ترايكوموناس).
نقل العدوي عن طريق القوارض والطيور البرية:
أمراض النقص الغذائي:
تحدث نتيجة لنقص في مكونات الغذاء الهامة مثل نقص الفيتامينات و المعادن.
أنواع انتقال الأمراض:
1- الانتقال الراسي عن طريق البيض.
2- الانتقال عن طريق الاستنشاق بالجهاز التنفسي.
3- عن طريق الفم عند تلوث مياه الشرب والأكل بالبراز والإفرازات وتلوث الأواني والمعدات.
مصادر العدوى:
الطيور النافقة- الطيور المريضة -الطيور الحاملة للمرض- معدات المزرعة –الفرشة الملوثة – الإنسان – القوارض – الحشرات.
الأعراض:
الأعراض التي تلاحظ في حالة إصابة الجهاز التنفسي:
سعال وعطس- إفرازات من الأنف والعين – تورم الوجه – صعوبة التنفس- فتح الفم ومد الرقبة – سماع أصوات غريبة عند التنفس.
إصابة الجهاز العصبي:
شلل الأجنحة و الرقبة والأرجل – التوقف عن الحركة – تدني الجناحين – التواء الرقبة – الارتعاش.
إصابة الجهاز الهضمي:
إسهال – العطش- الضعف – الخمول.
التحليل:
نسبه لتشابه الأعراض في أمراض الدجاج لذلك لا بد من إجراء التشريح لملاحظة الآفات التشريحية واخذ العينات وإجراء الاختبارات عليها للوصول إلي التشخيص السليم و إعطاء العلاج الصحيح.
الحماية:
استعمال اللقاحات و إتباع الإجراءات الصحية .
الدواء:
الأمراض المختلفة تؤدي إلي موت الطيور و تدني الإنتاج وأحيانا بعض الأمراض تنتقل من الطيور إلي الإنسان لذلك لا بد من العلاج بعد معرفة المرض بواسطة الطبيب البيطري
اولاً: التغذية السليمة عامل اساسى لان الوقاية خير من العالاج
أعلاف مكة هاى فيد هى إختيار المربى الناجح... لماذا ؟
أحصل على أفضل إنتاج بأعلى معدلات نمو وأقوى مناعة وأقل أمراض وأقل إستهلاك للأدوية وأقل نافق ..لأنها أعلاف بتركيبة متميزة ومتوازنة تصنع تحت إشراف نخبة من أساتذة التغذية الذين يبحثون ويطورون بإستمرار لنقدم الغذاء المتكامل والمثالى للدواجن
ثانياً :
1- شراء الكتاكيت من مناطق مضمونة و خاليه من الأمراض.
2- قبل وضع الكتاكيت في المسكن يجب نظافته بالمطهرات لقتل الفيروسات والجراثيم الأخرى, وتطهير معدات الأكل والشرب.
3- رش المبيدات للقضاء علي الحشرات الناقلات للأمراض مثل البعوض ,القراد والقمل.
4- بعد ذلك توضع الكتاكيت في المسكن ويراعي عدم تكرار الزيارة لها من قبل الأشخاص حتى لا يكونوا مصدر للعدوى والشخص الذي يدخل القفص يجب أن يرتدي ملابس نظيفة وحذاء معقم بالمطهرات.
5- يجب التأكد من أن هذه الكتاكيت ملقحة ضد كل الأمراض الوبائية المنتشرة أو المتوقعة في المنطقة.
6- عدم وضع طيور أخري في القفص مع الكتاكيت.
7- نظافة القفص والمداومة علي إخراج الروث لأنه مصدر للعدوى وتغير الأكل والماء بانتظام ونظافة الأواني.
8- ملاحظة الحالة الصحية للطيور بانتظام.
9- عند ملاحظة أي تغير يجب تبليغ الطبيب البيطري.
10- عند ظهور مرض يجب التخلص من الطيور النافقة ومعالجة الطيور المريضة ووقاية السليمة و التخلص من مصادر العدوى.
صفات الصحة:
1- الحيوية والنشاط.
2- إقبالها للأكل والشرب جيد.
3- عدم تورم الوجه والعيون تكون مفتوحة وخلو العرف والداليتين من الآفات والقشور ولونهما يكون احمر فاتح و
حجمهما طبيعي.
4- الريش يكون نظيفا ومرتبا.
5- الأجنحة مضمومة للجسم.
6- عدم وجود إفرازات من العين و الأنف والمجمع وعدم وجود إسهال.
7- استقامة الأرجل وخلوها من القشور وانتظام الحركة.
صفات المرض:
عكس علامات الصحة.
أسباب أمراض الكتاكيت :
الفيروسات :
أهمية الأمراض الفيروسية تتمثل في انه ليس لديها علاج.
والفيروسات تسبب عدد من الأمراض أهمها (مرض نيوكاسيل – جدري الطيور – التهاب الجراب المعدي – أنفلونزا الطيور- مرض ماريك – التهاب الكبد في الدجاج – مرض الليوكوسس – الإسهال الحموي – فقر الدم – التهاب الدماغ والنخاع ألطيري و غيرها ).
البكتريا :
تسبب عدد من الأمراض أهمها (التيفود – الكوليرا – زهري الطيور – السل – التسمم الدموي وعدد من الالتهابات في أعضاء الجسم المختلفة ).
الفطريات:
تسبب ( داء الرشاشات – المبيضات – القراع – التسمم الفطري ).
الطفيليات:
و هي إما داخلية كالديدان مثل (الشريطية – الاسطوانية – المثقوبات -ديدان الجهاز التنفسي).
أو طفيليات خارجية تسبب الأمراض أو تنقلها كالحشرات و القراد و الحلم.
الأوليات:
تسبب ( داء الكوكسيديا – داء الرأس الأسود – ملا ريا الطيور – داء ترايكوموناس).
نقل العدوي عن طريق القوارض والطيور البرية:
أمراض النقص الغذائي:
تحدث نتيجة لنقص في مكونات الغذاء الهامة مثل نقص الفيتامينات و المعادن.
أنواع انتقال الأمراض:
1- الانتقال الراسي عن طريق البيض.
2- الانتقال عن طريق الاستنشاق بالجهاز التنفسي.
3- عن طريق الفم عند تلوث مياه الشرب والأكل بالبراز والإفرازات وتلوث الأواني والمعدات.
مصادر العدوى:
الطيور النافقة- الطيور المريضة -الطيور الحاملة للمرض- معدات المزرعة –الفرشة الملوثة – الإنسان – القوارض – الحشرات.
الأعراض:
الأعراض التي تلاحظ في حالة إصابة الجهاز التنفسي:
سعال وعطس- إفرازات من الأنف والعين – تورم الوجه – صعوبة التنفس- فتح الفم ومد الرقبة – سماع أصوات غريبة عند التنفس.
إصابة الجهاز العصبي:
شلل الأجنحة و الرقبة والأرجل – التوقف عن الحركة – تدني الجناحين – التواء الرقبة – الارتعاش.
إصابة الجهاز الهضمي:
إسهال – العطش- الضعف – الخمول.
التحليل:
نسبه لتشابه الأعراض في أمراض الدجاج لذلك لا بد من إجراء التشريح لملاحظة الآفات التشريحية واخذ العينات وإجراء الاختبارات عليها للوصول إلي التشخيص السليم و إعطاء العلاج الصحيح.
الحماية:
استعمال اللقاحات و إتباع الإجراءات الصحية .
الدواء:
الأمراض المختلفة تؤدي إلي موت الطيور و تدني الإنتاج وأحيانا بعض الأمراض تنتقل من الطيور إلي الإنسان لذلك لا بد من العلاج بعد معرفة المرض بواسطة الطبيب البيطري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق