تركيبة
أعلاف مميزة حقاً هى ما تنتجها شركة مكة للأعلاف (هاى فيد) فضلاً عن كونها
متخصصة بادى ونامى وناهى وتركيبة خاصة لسلالة الكب والرص وهذا يعكس سنوات
من الخبرة التى تترجم الى أفضل منتج ممكن الحصول علية للمربى و بأقوى مناعة
و بأقل قدر من إستخدام الأدوية أثناء الدورة..
نستكمل سلسلة مقالات أدوية الدواجن
الأدوية المستخدمة في مجال الدواجن4
رابعا : الأدوية التي تستخدم في التسمين
تقدمت علوم الدواجن وتخصصت إلى حد كبير وأصبحت هناك سلالات متخصصة فقط في إنتاج البيض ، وقد تم تطويرها لتحقق مواصفات معينه مطلوبة في إنتاج البيض ، كما أن هناك سلالات أخرى متخصصة في إنتاج اللحم . وهذه تم تطويرها والانتخاب لها لتحقيق أهداف معينه من أهما جودة اللحم وسرعة النمو ، وهي فعلا تصل إلى أوزان عالية خلال أسابيع قليلة إذا ما توفرت لها الرعاية السليمة والتغذية المناسبة
واستخدام المضادات الحيوية في مشاريع الدواجن موجود محليا وعالميا وله ما يبرره من الناحية الصحية ولابد من استخدم الطريقة الصحيحة لإعطاء المضادات الحيوية للدواجن . حيث انه في الدول المتقدمة على سبيل المثال يخضع استخدام المضادات الحيوية ، إلى الإشراف البيطري ولا يتم صرف أي مضاد حيوي إلى بوصفه بيطري .. لكن هذه الضوابط ليست مطبقه محليا ( للأسف ) .
إذ انه بإمكان أي شخص الحصول على ما يشاء من المضادات الحيوية دون أي ضوابط أو قيود .
واستخدام المضادات الحيوية البيطرية في مزارع الدواجن لا يخضع لأي رقابه .
إن مشكلة استخدام الأدوية والإضافات العلاجية ومنها المضادات الحيوية في مزارع الدواجن تكمن في سوء الاستخدام وليس في الاستخدام نفسه ..
واستخدام المضادات الحيوية يأتي في ثلاث صور وأغراض هي :
1 / علاجيه
2 / وقائية .
3 / كإضافات أعلاف .
وفي حال استخدمت المضادات الحيوية في أي من هذه الأغراض ، فمن واجب المنتج التأكيد من عدم وجود بقايا لهذه المضادات في المنتج سواء أكان بيضا أو لحما .. بمعنى أن نتأكد من ( فترات الانسحاب ) لكل إضافة دوائية أو علاجيه .
إن سوء استخدام المضادات الحيوية يتسبب في ثلاث مشكلات أساسيه هي :
1 / ظهور سلالات من البكتريا .
2 / البكتريا التي ظهرت تكون مقاومه وقد توجد في بقايا المنتجات المستهلكة سواء اللحوم أو البيض . مما قد يؤدي إلى إصابة الإنسان بها .. كما إن المضادات الحيوية قد تؤثر على الفلورا الطبيعية للجهاز الهضمي .
3 / سوء استخدام المضادات يؤدي إلى تسويق منتجات ملوثه ببقايا تلك المضادات .
ومن منطلق ذلك بدأت المناداة في اغلب الدول بالحد من استخدامها .
وأشارت إحدى الدراسات الميدانية على لحوم الدواجن المعروضة في الأسواق المركزية إلى أن ( 70% ) من العينات كانت ملوثه بأنواع من البكتريا التي توجد في أحشاء الدواجن ، بينما ( 20% ) من اللحوم تحمل سلاله بكتيرية مقاومه للمضادات الحيوية التي تستخدم عادة لعلاجها .
وفي دراسات أخرى أجريت في بعض الدول الأوروبية حول بقايا المضادات الحيوية في اللحوم المعروضة في الأسواق وجد أن بقايا المضادات الحيوية في تلك اللحوم تتجاوز النسب المسموح بها وتصل إلى ( 17% ) في بعض الدول .
لذا ونتيجة لسوء استخدام المضادات الحيوية فقد ظهرت سلالات بكتيرية مقاومه لها في عدة أماكن .
ومن الممكن زيادة معدلات النمو في الدواجن بإضافة بعض المواد إلى العليقة مثل :
• المضادات الحيوية ( لكن باستخدامها الاستخدام المناسب كما ذكرنا سابقا ) .
• مضادات الكوكسيديا
• الخمائر والميكروبات .
• الإنزيمات .
• الفيتامينات .
وهذه الإضافات تزيد من معدلات النمو في الدواجن عن طريق :
تحسين عمليات الهضم والامتصاص وزيادة معدلات الامتصاص للعناصر الغذائية وتغيير الفلورا والكائنات الحية في أمعاء الدواجن لصالح عمليات الهضم والتغذية .
ومن الأمثلة على المضادات الحيوية التي من الممكن إعطاؤها بنسب تتراوح بين 20 ـــ 200 جم / طن في العليقة: تيتراسايكلين ــ لينكومايسين ــ سلفوناميد ... الخ
ولكن يجب ملاحظة الأتي :
المضادات الحيوية تزيد من النمو بنسب مرتفعه إذا أضيفة إلى علائق الدواجن التي تربى في بيئة صحية أو ملوثه وهذه الزيادة في الأوزان قد تصل إلى ( 25% ) مقارنة بالدواجن التي في نفس الظروف ولم تضف لعليقتها مضادات حيوية .
مزارع الدواجن التي تطبق أساسيات أداره جيده وصارمة في تطبيق الإجرائات الصحية في حظائرها يقل تأثير المضادات الحيوية على معدلات نموها ونلاحظ أن نسبة الزيادة في الأوزان لاتصل إلى أكثر من ( 5% ) ، وتعمل المضادات الحيوية حسب الآلية التالية :
1 / التقليل أو التخلص من نشاط المسببات المرضية.
2 / التخلص من البكتريا التي تنتج الذيفانات السامة التي تنقص نمو الكائن الحي .
3 / تحريض نمو الأحياء الدقيقة في الكرش التي تصنع مواد غذائية معروفه أو غير معروفه .
4 / إنقاص نمو الأحياء الدقيقة التي تنافس المضيف على الغذاء .
5 / زيادة قدره الأمعاء على امتصاص المواد الغذائية وتزداد أيضا زيادة امتصاص العناصر الغذائية كالكالسيوم والمنجنيز وفيتامينات عديدة .. وأيضا زيادة فعاليه طاقه الاستقلاب لبكتريا الكرش والحيوان وكذلك تحسين استقلاب الاوزوت .
أما بالنسبة لفترات الانسحاب لبعض المضادات الحيوية التي تعطى للدواجن فهي كالتالي :
1 / حمض الاكسولينيك Oxolinic Aeid :
يعطى للدواجن عن طريق الفم Oral ويحتاج إلى 3 أيام بالنسبة للحوم والأمعاء ، ويومين بالنسبة للكبد والقلب والكبد والكلية .
2 / الفليوميكوين Flumequine :
إذا أعطى للدواجن عن طريق الفم يحتاج إلى 24 ــ 36 ساعة ،
وعن طريق العضل 24 ــ 36 ساعة .
عن طريق الوريد 24 ساعة .
3 / البنسلين Pencillin :
إذا حقن في عضل الدواجن يحتاج لفترة 6 ــ 15 ساعة.
4 / التيرامايسين Terrmycine :
إذا حقن في عضل الدواجن يختفي من العضلات بعد 24 ساعة من الحقن،
ومن الكلى والأمعاء بعد 48 من الحقن .
أما بالنسبة لإضافة الهرمونات فإن خطرها يكمن على صحة الإنسان في حالة تناول الإنسان للحوم التي تحويها ووصول بقياها للأنسجة في أن لبعضها المقدرة على إحداث سرطانات وطفرات وتشويه الأجنة وأيضا تصبح اغلب هرمونات النمو ذات خطورة جسميه إذا ما أعطية للدواجن وبطريقة عشوائية حيث إن كبر الدواجن ليست لها القدرة والكفاءة على التخلص منها وإخراجها من الجسم ولذلك يبقى جزء غير يسير من هذه الهرمونات لتخزن في جلد ودهون وأعضاء الدواجن لينتقل بعد ذلك إلى الإنسان مسببا له أضرارا صحية وعضويه ونفسيه كبير .
خامسا : مبيدات الطفيليات الخارجية :
نيجفون Neguvon :
أحد مركبات الفسفور ,,,يستعمل بمعدل 0.3-0.5جم/لتر .
ملاثيون Malathion :
أحد مركبات الفسفور,,, ويستعمل بمعدل 0.3-0.5جم/لتر.
نستكمل سلسلة مقالات أدوية الدواجن
الأدوية المستخدمة في مجال الدواجن4
رابعا : الأدوية التي تستخدم في التسمين
تقدمت علوم الدواجن وتخصصت إلى حد كبير وأصبحت هناك سلالات متخصصة فقط في إنتاج البيض ، وقد تم تطويرها لتحقق مواصفات معينه مطلوبة في إنتاج البيض ، كما أن هناك سلالات أخرى متخصصة في إنتاج اللحم . وهذه تم تطويرها والانتخاب لها لتحقيق أهداف معينه من أهما جودة اللحم وسرعة النمو ، وهي فعلا تصل إلى أوزان عالية خلال أسابيع قليلة إذا ما توفرت لها الرعاية السليمة والتغذية المناسبة
واستخدام المضادات الحيوية في مشاريع الدواجن موجود محليا وعالميا وله ما يبرره من الناحية الصحية ولابد من استخدم الطريقة الصحيحة لإعطاء المضادات الحيوية للدواجن . حيث انه في الدول المتقدمة على سبيل المثال يخضع استخدام المضادات الحيوية ، إلى الإشراف البيطري ولا يتم صرف أي مضاد حيوي إلى بوصفه بيطري .. لكن هذه الضوابط ليست مطبقه محليا ( للأسف ) .
إذ انه بإمكان أي شخص الحصول على ما يشاء من المضادات الحيوية دون أي ضوابط أو قيود .
واستخدام المضادات الحيوية البيطرية في مزارع الدواجن لا يخضع لأي رقابه .
إن مشكلة استخدام الأدوية والإضافات العلاجية ومنها المضادات الحيوية في مزارع الدواجن تكمن في سوء الاستخدام وليس في الاستخدام نفسه ..
واستخدام المضادات الحيوية يأتي في ثلاث صور وأغراض هي :
1 / علاجيه
2 / وقائية .
3 / كإضافات أعلاف .
وفي حال استخدمت المضادات الحيوية في أي من هذه الأغراض ، فمن واجب المنتج التأكيد من عدم وجود بقايا لهذه المضادات في المنتج سواء أكان بيضا أو لحما .. بمعنى أن نتأكد من ( فترات الانسحاب ) لكل إضافة دوائية أو علاجيه .
إن سوء استخدام المضادات الحيوية يتسبب في ثلاث مشكلات أساسيه هي :
1 / ظهور سلالات من البكتريا .
2 / البكتريا التي ظهرت تكون مقاومه وقد توجد في بقايا المنتجات المستهلكة سواء اللحوم أو البيض . مما قد يؤدي إلى إصابة الإنسان بها .. كما إن المضادات الحيوية قد تؤثر على الفلورا الطبيعية للجهاز الهضمي .
3 / سوء استخدام المضادات يؤدي إلى تسويق منتجات ملوثه ببقايا تلك المضادات .
ومن منطلق ذلك بدأت المناداة في اغلب الدول بالحد من استخدامها .
وأشارت إحدى الدراسات الميدانية على لحوم الدواجن المعروضة في الأسواق المركزية إلى أن ( 70% ) من العينات كانت ملوثه بأنواع من البكتريا التي توجد في أحشاء الدواجن ، بينما ( 20% ) من اللحوم تحمل سلاله بكتيرية مقاومه للمضادات الحيوية التي تستخدم عادة لعلاجها .
وفي دراسات أخرى أجريت في بعض الدول الأوروبية حول بقايا المضادات الحيوية في اللحوم المعروضة في الأسواق وجد أن بقايا المضادات الحيوية في تلك اللحوم تتجاوز النسب المسموح بها وتصل إلى ( 17% ) في بعض الدول .
لذا ونتيجة لسوء استخدام المضادات الحيوية فقد ظهرت سلالات بكتيرية مقاومه لها في عدة أماكن .
ومن الممكن زيادة معدلات النمو في الدواجن بإضافة بعض المواد إلى العليقة مثل :
• المضادات الحيوية ( لكن باستخدامها الاستخدام المناسب كما ذكرنا سابقا ) .
• مضادات الكوكسيديا
• الخمائر والميكروبات .
• الإنزيمات .
• الفيتامينات .
وهذه الإضافات تزيد من معدلات النمو في الدواجن عن طريق :
تحسين عمليات الهضم والامتصاص وزيادة معدلات الامتصاص للعناصر الغذائية وتغيير الفلورا والكائنات الحية في أمعاء الدواجن لصالح عمليات الهضم والتغذية .
ومن الأمثلة على المضادات الحيوية التي من الممكن إعطاؤها بنسب تتراوح بين 20 ـــ 200 جم / طن في العليقة: تيتراسايكلين ــ لينكومايسين ــ سلفوناميد ... الخ
ولكن يجب ملاحظة الأتي :
المضادات الحيوية تزيد من النمو بنسب مرتفعه إذا أضيفة إلى علائق الدواجن التي تربى في بيئة صحية أو ملوثه وهذه الزيادة في الأوزان قد تصل إلى ( 25% ) مقارنة بالدواجن التي في نفس الظروف ولم تضف لعليقتها مضادات حيوية .
مزارع الدواجن التي تطبق أساسيات أداره جيده وصارمة في تطبيق الإجرائات الصحية في حظائرها يقل تأثير المضادات الحيوية على معدلات نموها ونلاحظ أن نسبة الزيادة في الأوزان لاتصل إلى أكثر من ( 5% ) ، وتعمل المضادات الحيوية حسب الآلية التالية :
1 / التقليل أو التخلص من نشاط المسببات المرضية.
2 / التخلص من البكتريا التي تنتج الذيفانات السامة التي تنقص نمو الكائن الحي .
3 / تحريض نمو الأحياء الدقيقة في الكرش التي تصنع مواد غذائية معروفه أو غير معروفه .
4 / إنقاص نمو الأحياء الدقيقة التي تنافس المضيف على الغذاء .
5 / زيادة قدره الأمعاء على امتصاص المواد الغذائية وتزداد أيضا زيادة امتصاص العناصر الغذائية كالكالسيوم والمنجنيز وفيتامينات عديدة .. وأيضا زيادة فعاليه طاقه الاستقلاب لبكتريا الكرش والحيوان وكذلك تحسين استقلاب الاوزوت .
أما بالنسبة لفترات الانسحاب لبعض المضادات الحيوية التي تعطى للدواجن فهي كالتالي :
1 / حمض الاكسولينيك Oxolinic Aeid :
يعطى للدواجن عن طريق الفم Oral ويحتاج إلى 3 أيام بالنسبة للحوم والأمعاء ، ويومين بالنسبة للكبد والقلب والكبد والكلية .
2 / الفليوميكوين Flumequine :
إذا أعطى للدواجن عن طريق الفم يحتاج إلى 24 ــ 36 ساعة ،
وعن طريق العضل 24 ــ 36 ساعة .
عن طريق الوريد 24 ساعة .
3 / البنسلين Pencillin :
إذا حقن في عضل الدواجن يحتاج لفترة 6 ــ 15 ساعة.
4 / التيرامايسين Terrmycine :
إذا حقن في عضل الدواجن يختفي من العضلات بعد 24 ساعة من الحقن،
ومن الكلى والأمعاء بعد 48 من الحقن .
أما بالنسبة لإضافة الهرمونات فإن خطرها يكمن على صحة الإنسان في حالة تناول الإنسان للحوم التي تحويها ووصول بقياها للأنسجة في أن لبعضها المقدرة على إحداث سرطانات وطفرات وتشويه الأجنة وأيضا تصبح اغلب هرمونات النمو ذات خطورة جسميه إذا ما أعطية للدواجن وبطريقة عشوائية حيث إن كبر الدواجن ليست لها القدرة والكفاءة على التخلص منها وإخراجها من الجسم ولذلك يبقى جزء غير يسير من هذه الهرمونات لتخزن في جلد ودهون وأعضاء الدواجن لينتقل بعد ذلك إلى الإنسان مسببا له أضرارا صحية وعضويه ونفسيه كبير .
خامسا : مبيدات الطفيليات الخارجية :
نيجفون Neguvon :
أحد مركبات الفسفور ,,,يستعمل بمعدل 0.3-0.5جم/لتر .
ملاثيون Malathion :
أحد مركبات الفسفور,,, ويستعمل بمعدل 0.3-0.5جم/لتر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق