وذروة
العلاج النفسي في الإسلام هي ((الذكر)) ذكر الله بالقلب واللسان والجوارح
والسلوك والعمل .. واستشعار الحضرة الإلهية على الدوام و طوال الوقت في كل
قول وفعل.
وفي الذكر شفاء ووقاية وأمن و طمأنينة لأن الذكر يعيد الصلة المقطوعة بين العبد والرب ويربط النفس بمنبعها ويرد الصنعة إلى صانعها .. حيث هو الأعلم بعيوبها والأقدر على علاجها.”
د. مصطفى محمود
وفي الذكر شفاء ووقاية وأمن و طمأنينة لأن الذكر يعيد الصلة المقطوعة بين العبد والرب ويربط النفس بمنبعها ويرد الصنعة إلى صانعها .. حيث هو الأعلم بعيوبها والأقدر على علاجها.”
د. مصطفى محمود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق