السبت، 23 أبريل 2016

حكمة

وذروة العلاج النفسي في الإسلام هي ((الذكر)) ذكر الله بالقلب واللسان والجوارح والسلوك والعمل .. واستشعار الحضرة الإلهية على الدوام و طوال الوقت في كل قول وفعل.
وفي الذكر شفاء ووقاية وأمن و طمأنينة لأن الذكر يعيد الصلة المقطوعة بين العبد والرب ويربط النفس بمنبعها ويرد الصنعة إلى صانعها .. حيث هو الأعلم بعيوبها والأقدر على علاجها.”
د. مصطفى محمود

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق